A REVIEW OF علاقة الحزن مع نقص الوزن

A Review Of علاقة الحزن مع نقص الوزن

A Review Of علاقة الحزن مع نقص الوزن

Blog Article



في ما يأتي سيتم توضيح السبب وراء إجابة السؤال "هل التفكير والقلق يسبب نقص الوزن؟" بنعم، إذ أن التفكير والتوتر يعملان على الآتي:

من منا لم يصيبه القلق في فترةٍ من حياته سواء كان ذلك بسبب ضائقةٍ ماديةٍ أو اجتماعيةٍ أو صحية؟ ولا بد لنا ملاحظة وجزم بأن القلق قد يؤثر على كثيرٍ من العمليات الحيوية داخل الجسم كتأثيره على الجهاز العصبي والجهاز الهضمي.[١]

أجدد المقالات الأكثر رواجاً الأكثر رواجاً أجدد المقالات الرئيسية /

هناك العديد من الخرافات المنتشرة حول زيادة الوزن، ولكن واحدة من الأمور التي لا يمكن إنكارها هي أن الدماغ لا يحب اتباع نظام غذائي! فإذا كان الطعام شحيحاً فإن الدماغ سيجعل الجسم يتوقف عن حرق الدهون ثم يتحول إلى وضع التخزين، وهذه إحدى أسباب زيادة الوزن التي ليس لها علاقة بكمية الطعام التي نتناولها، بل تنتج عن تأثير الدماغ واستجابته.

حيث قد يمر الشخص خلال حزنه بالخدر ثم اللهفة ثم الفوضى ثم إعادة التنظيم. وكل من هذه المراحل تتبعها أنماط مختلفة للشهية يمكن توضيحها على النحو التالي:

عندما يشعر الشخص بعدم الراحة والأمان حيال جسمه وعاداته الغذائية، فقد يقيد نفسه عن تناول نوع معين من الطعام أو كمية معينة.

وما تلبث حالة الشخص بالتدهور مع تزايد الحزن لديه ويفقد شهيته تدريجياً وينقص المزيد من الوزن مع مرور الوقت.

 هو اضطراب عقلي يؤدي إلى اتباع عادات غذائية غير طبيعية، تؤثر سلبًا على الصحة البدنية أو العقلية للشخص، وقد تسبّب الإصابة باضطرابات الطعام إلى فقدان الوزن، ومنها:[٢]

ذُكر سابقًا أن إجابة السؤال "هل التفكير والقلق يسبب نقص الوزن؟" هي نعم، لذا استمرار هذا الأمر يؤدي إلى ضعف عام نتيجة عدم حصول الجسم على العناصر الغذائية الهامة لعملياته، ومن هذا المنطلق سيتم في ما يأتي طرق الحد من هذه الظاهرة:

ما إذا كان تاريخُ الشخص ينطوي على اضطرابٍ يُسبِّبُ نقص الوزن

مواضيع ذات علاقة بـِ : هل التفكير والقلق يسبب نقص الوزن؟

يتعرض معظم الأشخاص للقلق في مواقف متعددة من حياته، مثل: مواجهة مشكلة في العمل، أو قبل إجراء اختبار، أو اتخاذ...

داء السكَّري من النَّوع الأوَّل (أصِيب به المريض حديثًا أو كان ضبطه سيئًا)

تأثير الحزن على الجسم البشري خطير، فتأثيره قد لا يصيب عضوًا بعينه فقط، بل ربما قد يمتد تأثير الحزن ليصل إلى باقي أعضاء الجسم، مما قد يؤثر بالسلب –طبعًا- على حياة المرء بأكملها، ولأن الإنسان نون هشٌّ للغاية؛ فاختلال توازن عضو ما يؤثر على الجسم بأكمله، بل قد يصل إلى أعراض نفسية أخرى تؤدي بالمرء إلى العزلة، أو الإحباط، أو الاكتئاب، أو قد يصل به الظن إلى أن حياته توقفت أو دُمِّرت، فيؤثر الحزن على مسار حياة المرء إن استسلم له بالطبع، وصار واقعًا تحت تأثيره، فيصبح ضعيفًا قلبًا وقالبًا، خاويًا جدًا.

Report this page